وعقب الهجوم الإرهابي في مكاتب الصحيفة الفرنسية شارلي ابدو يوم الاربعاء، عمالقة التكنولوجيا مثل جوجل، وأبل، والفيسبوك بدأت تظهر دعمها.
يوم 7 يناير، فتح ثلاثة مسلحين النار في غرفة الأخبار الباريسية، مما أسفر عن مقتل 12 (أعضاء بما في ذلك الموظفين واثنين من ضباط الشرطة) وجرح 11،
شعار انتشر عبر النت، حيث بلغ المواقع الفرنسية مثل غوغل وأبل، وكلاهما عرض الآن ""Je suis Charlie"" لافتة على إصدارات الفرنسية من صفحات وطنهم.
الرئيس التنفيذي لشركة الفيسبوك مارك زوكربيرج، وفي الوقت نفسه، صعدت مباشرة إلى دائرة الضوء هذا الأسبوع، ونشر رسالة دعم على الشبكة الاجتماعية.
سرد فرشاته الخاصة مع التطرف، كتب زوكربيرج من التهديدات بالقتل التي تلقاها مرة واحدة بعد أن رفض حظر المحتوى عن محمد التي أساءت متطرف الباكستاني.
"لأن الأصوات، وحتى مختلفة، وقفنا لهذا لو انهم في بعض الأحيان الهجوم الذي يمكن أن تجعل العالم مكانا أفضل وأكثر إثارة للاهتمام" قال.
"لقد كان الفيسبوك دائما مكان حيث كان الناس في جميع أنحاء العالم تبادل وجهات النظر والأفكار"، وتابع. الفيسبوك "لم تدع بلد واحد أو مجموعة من الناس تملي ما الناس يمكن أن تشترك في جميع أنحاء العالم."